Thursday, May 7, 2009

انا والقصص المصوره





خلال تجوالي بالانترنت عثرت على موقع جميل عن القصص المصوره ( الكوميكس مما ايقظ في داخلي شغفا قديما بالقصص المصوره ومغامرات ابطالها. من مجلة تان تان او سوبرمان او طرزان او روائع الادب العالمي من دار بساط الريح للنشر. مجلات رائعه . في اعتقادي انها ساهمت بشكل كبير في شغفي بالقراءه . كانت روائع الادب العالمي اللتي نشرتها بساط الريح في مجلداتها احد روائع الكتب اللتي قرأتها في بدايات سن المراهقه. حبث انها قدمت بشكل مصور ابداعات الادباء العالميين . روايات مثل : نداء البراري و حول العلم في ثمانين يوما و اوليفلر تويست وحرب العوالم وعشرين الف قدم تحت الماء وغبرها الكثير.
لن انكر ايضا انه كانت تجذبني صور الاجساد الجميله للشباب في هذه القصص وخصوصا برنار برنس في مجلة تان تان وطرزان ايضا . يمكنني القول القول ان المتعه كانت عقليه وبصريه في نفس الوقت. وهناك الان بعض الموقع المتخصصه بالقصص المصووره للمثليين مثل ما ترون اعلاه.
راجعوا الموقع ادناه اذا احببتم استعادة بعض ذكريات القصص المصوره القديمه
http://www.arabcomics.net/

اخبروني الان من هم ابطالكم المفضليين في القصص المصوره ؟

ملاحظه لمحبي القراءه : راحعوا هذا الموقع لتنزيل الكتب العربيه
http://spreadsheets.google.com/pub?key=pGrelYe3XqV0MsEZQ6HFqMQ&gid=0

3 comments:

gossip boy ( gaysha ) ka said...

هااااي
انا عني كنت احب قصص دونالد دوك
كان مره يضحكني والي كان يضحكني اكثر شي الاسماء المختاره في القصص يعني احيانا تجي وحده جشعه يكون اسمها شفاطة فلوس
او واحد غشاش يجي اسمه نصاب الحرامي وكذا

بس اصلا ما ادري اذا قصص بطوط تتحسب من الكومكس او لا :)))


اما بالنسبه لسبايدر مان وبات مان وهذي الاشياء ما كنت احبها واحسها خياليه زياده عن اللزوم حتى الحين ما احبها يعني سوري اذا قلت ان فلم دارك نايت ما عجبني رغم اني حبيت دور هيث لدجر فيه

وكمان سبايدر مان وسوبر مان ما حبيتها

غريب said...

ذكرتني باللي مضى


ايام ما كنت صغير اشتري المجلة واتفرج على الشخصيات اللي فيها اول شي العضلات والجسم الحلو

بعد هذا ابدا اقرا عن ايش الحكاية واعيش معاهم بخيالي واعطي نفسي تجسيد لواحد مرافق للبطل حتى اكون عيني عليه دائما

OmanLion said...

اشكر الشباب على ملاحظاتهم. كانت القصص المصوره هي العالم الذي نسبح من خلاه في خيالاتنا البعيده. ولكنها في نفس الوقت ساهمت في تشكيل الشخصيه لبعض قرائها.