بعد المقالات الفكرية والعلمية راح نرجع اليوم ببوست صدمة )صدمة كبيره) . بس اليوم مزاجي نار . خلوني اشوف شلوون راح تكون ردود الافعال ..القصه من وحي الخيال J
أثناء الدراسة الجامعية ، لقد لعبت لكرة القدم في. كنت فحلا رياضيا مما اكسبني
سمعة باعتباري فتى لعوب. طولي 190 سم ووزني 87 كجم مع صدر معضل وعضلات بطن قاتلة. كان شكل جسدي مغريا لكل من ينظر اليه وفوق فخذي اجمل مؤخرة يمكن اي يقع ناظركم عليه. ومن الامام 8 انشات بالتاكيد سوف تجعل الكثير منكم يتمنون الاقتراب منه (وهو منتصب تقريبا معظم الاوقات )
. بحلول نهاية السنة الاخيرة بالجامعه ،كنت قد مارست الجنس مع جميع المشجعات لفريقي والى حد كبير أي فتاة أخرى أردت ،بالاضافه الى بعض اعضاء فريقي. اللذين لم يمانعو ان يعطوني شرف التقرب من مؤخراتهم المعضله وانا بدوري لم اخيب امالهم.. ولكن لم أدع نفسي تنغمس في ذلك في كثير من الأحيان -- أنا لا يمكن أن اخاطر بتدمير سمعتي بالكلية
كل صيف (بعد موسم كروي حافل) كان المدرب يجعلنا نساعد بعض المبتدئين لتعلك المهارات الكرويه وذلك من خلال اشراكنا في معسكرات صيفيه خارج المدينه. في اخر موسم لي بالمخيم الصيفي كنت اتفقد المخيم اللذي كان مليئا بالناشئيين اللذي كانو يحاولون ان يصقلوا مهاراتهم في اللعب بالكره. تفقدت احد الملاعب حيث كان بعض الاطفال الناشئيين يلعبون مباراة تدريبيه مع وجود شاب في مقتبل العشرينات يدربهم. كان ظهره مواجها لي وطيزه كان يغطيها شورت ضيق. بصراحة مؤخرته كانت قطعه فنية لافتة للنظر. جبليين صغيرين يتربعان فوق افخاذ عضليه. لم يسبق ان رأيت مؤخرة بهذا الجمال من قبل. الى الان لم ارى وجهه وكنت اتمنى في سري ان يكون هناك توافقا بين الامام والخلف ، عندما التفت فغرت فمي لان ما رأيته قد جعل الزمن يتوقف للحظات ، نسخه عصريه من ادونيس الاغريقي. شعر اسود فاتح (اقرب الى البني ) وعيون خضراء بالاضافه الى ابتسامته الفتية الساحره. وفي داخل الشورت كان هناك ما لاتخطئه العين وعرفت عندئذ ان الشاب له مقومات لابد لي من اكتشافها قريبا. قررت ان اعمل خطه محكمه تتيح لي ان اراه عاريا تماما ، ومجرد ان انتهت المباراة بدأت بتنفيذها.
انا " هلا..انا اياد"
هو " مرحبا ...انا روميو"
انا " انا متطوع في هذا المخيم..ولكنها سنتي الاخيره"
هو" شي حلو..وانا متطوع ايضا..شكلك ليس غريبا علي ..انا متأكد اني قد شاهدتك من قبل ..يمكن خلال السنة الماضيه..انتظر لحظه..انت تلغب في فريق الجامعه الغربيه ..صحيح؟"
انا " نعم ..انا لعبت معهم وفزنا ببطولة المقاطعه السنه الماضيه ..ولكنني توقفت في الوقت الحاضر..فتره راحه قصيره"
هو " انا اتذكر جيدا الان ..كنت متابعا جيدا لاسلوب لعبك بالفريق..انا لم يتسنى لي اللعب بالفريق الاساسي الى الان"
انا" لا تستعجل..سوف يحين وقتك لاحقا " قلت الجملة وابتسامه شيطانيه ترتسم على شفتي . الخطة تسير على احسن وجه. دعوته الى شقتي خارج المخيم ..وكان متحمسا كثيرا لان فرصته قد حانت ان يكون صديقا للاعب متمرس مثلي.
بعد ساعة ..كنا في الشقه.. والجو كان حارا قليلا..عرضت عليه العصير فقبله مبتسما . سألني " هل يمكنيي ان اخلع قميصي..لان العرق يكاد يقتلني" ...اجبته بالايجاب ، و اضفت قأئلا " بالنسبة لي ..سوف البس ملابس اكثر راحه" قلتها وانا متوجه الى غرفتي . في الغرفه خلعت جميع ملابسي ووضعت فقط شورت اسود قصير (يكشف من الفخذ اكثر مما يستر). ورجعت الى الصاله..تحدثنا لبعض الوقت..وبعد دقائق وضعت رجلي فوق طاولة القهوه..بحيث يمكنه النظر من خلال فتحة الشورت . وقعت عيناه على داخل الشورت..واتسعت عيناه مع انفتاح فمه قليلا..و تحول لون وجهه الى الاحمر تدريجيا مع بعض التأتأه في كلماته... وانا لا زلت انظر اليه مبتسما . تابعنا كلامنا ..وكان كل مره يحاول ان يختلس النظر.. وعندها قررت ان انتقل الى المرحلة التاليه فقلت له " ما رأيك ان اعطيك الفرصه لتراه كاملا" ..انصدم الشاب لوقع كلماتي ولكنني لم انتظر..فخلعت الشورت امامه. لم يتكلم وكانت عيناه متركزتان علي ..." لو اعطيته بعض اللمسات..لعرفت الى اي حد يكن ان يصل طوله" بتردد ..اقترب وبدأ يداعبه بيدين مرتعشتيين.. " ما رأيك" ..رد علي بصوت متهدج " بصراحه حلو " ..ابتسمت له ابتسامتي الشيطانيه. وقلت له " ما تفعله جيد جدا ..ولكن نحن الاثنان نعرف جيدا ..ان ما يحتاجه حاليا هو ان يكون بداخل فمك الجميل" ...اقترب مترددا وجثى على ركبتيه..وبدأ يدخله رويدا في فمه...سألته " انت لم تفعل هذا من قبل ." اجاب بهزة من رأسه "لا " ولكنه لم يتوقف عن عمله الجميل. "لا تتوقف ..انت تبدع بشفتيك " وعندها بدأ يحرك لسانه حوله بحركات جعلت الدم يغلي في عروقي . كان كله بفمه وانفه يلامس عضلات بطني النافره...وقررت حينها ان اكون عنيفا قليلا..فامسكت برأسه ..ودفعت عميقا بداخ فمه..لم يقاومني ..مما زادني جرأة ان اتمادي في حركاتي ..بدا لي مستسلما تماما لسيطرتي.. وهذا ما اعجبني اكثر.
بعد دقائق قصيره توقفت ..وجعلته يقف على قدميه..ثم هاجمت شفتيه بوحشيه ...لم يصدر عنه اي فعل سو ى اهاته الشهوانيه .كانت يداي في داخل شورته القصير يداعب مئخرته العضليه الجميله... قلت في نفسي " لا بد ان اخذها" .. اخذت اعريه من ملابسه حتى كان عاريا تماما امامي خلال ثواني.. وكان منتصبا ... لم اضيع وقتي ..جثوت امامه واعطيته مما اعطاني قبل قليل..كانت حركاتي تجعله مجنونا ...حتى خفت ان ينتهي قبل ان نبدأ. جعلته يستدير وكانت مؤخرته الجميله امام ناظري ..تدعوني ان اقبلها واداعبها..لم اضيع وقتي بالنظر ..وجعلت لساني وشفتي تقومان بالعمل...كان فخذاه ترتعشان....لم يقاوم...كل ما صدر عنه هو بعض الاهات..
بعد دقائق وقفت وراءه..وجعلت اقبل رقبته...ووجنتيه..ويداي حول صدره الجميل.. وضعت الكوندوم..وهمست في أذنه " هل تريده..." ..اجاب مرتعشا " جدا" ...ادخلته ..قليلا ..صدرت من شفتيه اهة الم..ولكنه لم يتحرك..تابعت...قليلا..حتى بداخله كاملا.. صرخ..فأخرجته من مؤخرته...ولكنه التفت الي " ارجوك..ادخله مره ثانيه" ...للمره الثانيه كنت عميقا في داخله...لازلنا في وضع الوقوف...احتضنته من الخلف..وقربته من الاريكه...وفي لحظات كا ن متمددا على بطنه وانا فوقه..وبدأت العمل الجدي...وفي نفس الوقت..يدداي كانتا تكتشفان عضلاته النافره..واسناني مغروزه بشكل خفيف في رقبته. والعرق ينفض من عضلات جسمي ليتساقط فوق جسده الجميل..مما سهل عملية الانزلاق بين جسدينا الشهوانيين ..كم مضى من الوقت..لا أدري ...لم اعي الى على صوته الشهواني..واحسست بمؤخرته تضغط علي..لم اقاوم وتركت الطبيعة تأخذ مجراها..
ظللت مستلقيا فوقه لبعض الوقت...ونحن نحاول ان نسترجع انفاسنا...التفت الي قائلا " هل يمكنني ان امضي الليله هنا" عرفت حينئذ انها سوف تكون ليله طويله .